يجب أن تكون الاستقامة مؤصلة على الكتاب والسنة
لا لأجل حادثة عاطفية!!
كقصة مثلا ونحوها
لأن هذا سرعان مايزول
لهذا نقول : من الظلم تعليق الناس بالقصص لترهيبهم ودعوتهم
فضلا عن صدق هذه القصص من كذبها
فلعله يثبت عندهم كذبها وتلفيقها فيتزعزع ايمانه!
بل الواجب أن نكتفي بما في القرآن والسنة الصحيحة من ترغيب وترهيب
فتأثيره اذا دخل القلب أقوى وأشد تماسكا
فالمسلمين جميعا يجب أن يرجعوا للكتاب والسنة
فمن لم يحيي قلبه كتاب الله وسنته , ويكونا سببا لاستقامته ورجوعه
فإن حياته على تلك القصص حياة وهمية
بتصرف من درس للشيخ د.عبد الرحمن المخضوب
في مقدمة في علم الفقه